برنامج التدريب في الهيئة الوطنية للأمن السبراني 2025

الهيئة الوطنية للأمن السبراني

الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تطلق النسخة الثالثة من برنامج التدريب الجامعي 2025

أعلنت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني عن إطلاق النسخة الثالثة من البرنامج التدريبي للطلاب والطالبات الجامعيين المتخصصين في مجال الأمن السيبراني، وذلك ضمن جهودها في بناء القدرات الوطنية وتأهيل الكفاءات الشابة للعمل في هذا القطاع الحيوي والمتطور.

يهدف البرنامج إلى تأهيل أكثر من 2000 طالب وطالبة في المرحلة الجامعية، من خلال تدريب مكثف وبرامج تأهيلية عملية بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) والشركة السعودية لتقنية المعلومات (SITE) — الذراع التقني للهيئة.

أهداف برنامج الأمن السيبراني للطلاب الجامعيين

يأتي إطلاق البرنامج ضمن استراتيجية الهيئة الوطنية للأمن السيبراني لتمكين الكفاءات السعودية في مجال الأمن الرقمي، من خلال:

  • تزويد الطلاب بالمهارات الفنية والتقنية المتقدمة في الأمن السيبراني
  • إعداد جيل مؤهل لتلبية احتياجات سوق العمل
  • توفير فرص تدريب نوعية منتهية بالتوظيف في القطاعين الحكومي والخاص

تفاصيل البرنامج

  • مدة البرنامج: 10 أشهر
  • الفئة المستهدفة: الطلاب والطالبات الجامعيون المتخصصون في الأمن السيبراني أو المجالات ذات الصلة
  • الجهات المشاركة:
    • الهيئة الوطنية للأمن السيبراني
    • جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (KAUST)
    • الشركة السعودية لتقنية المعلومات (SITE)

المزايا المقدمة للمشاركين

  • الحصول على تدريب مكثف ومهني في مجال الأمن السيبراني
  • فرص تأهيل منتهية بالتوظيف
  • إشراف أكاديمي وتقني من خبراء محليين ودوليين
  • تعزيز فرص الالتحاق بوظائف الأمن السيبراني في المملكة

شروط القبول في البرنامج

  • أن يكون المتقدم طالبًا أو طالبة في المرحلة الجامعية
  • أن يكون التخصص في مجال الأمن السيبراني أو المجالات التقنية ذات العلاقة

مواعيد التسجيل

  • آخر موعد للتسجيل: 1 نوفمبر 2025م الموافق 10 جمادى الأولى 1447هـ

رابط التسجيل يمكن للطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق بالبرنامج التسجيل عبر الموقع الرسمي للهيئة الوطنية للأمن السيبراني:

اضغط هنا للتسجيل

ختامًا

يمثل هذا البرنامج فرصة مميزة للطلاب والطالبات في الجامعات السعودية لدخول عالم الأمن السيبراني، والمساهمة في حماية البنية الرقمية للمملكة، في ظل الطلب المتزايد على الكفاءات الوطنية في هذا المجال الواعد.